b523db2bbea7098aeccea0f78f41f223
     
     
     
    
    
    
    
    
    
    
 
تقنية و أشياء أخرى
تقنية و أشياء أخرى
مختلف المقالات و النقاشات و الروابط المتعلقة بالتقنية او المواضيع العامة
الكثير من الأفكار.. واللاشئ من الكتابة!!
                         عربي     English

الكثير من الأفكار.. واللاشئ من الكتابة!!

   محمد جمال الذياب        08-02-2020  
   hd ahmed - ahmed H D   
هل فكرت يوما في شئ لا تريده!!
أنا تكاد بعض الأفكار تفجر رأسي من كثرتها، وليست هى الدينية أو ال.. إلخ كما يحدث للبعض..
أكتب.. أكتب.. أكتب
أنا أكره التكرار عموما، لكن لا بأس إن كانت تتعلق بتدوينة يمكنني كتابتها لتخرج من رأسي.. أو كتاب أوؤجله لعام تلو الآخر.. فهذه أشياء أحبها وأحب فعلها
لكن رواية!!
تبا
هل تتخيل أنك تأتي لتنام - ليس النوم بالساهل - وبدلا من أن يؤنبك ضميرك على شئ فعلته.. يؤنبك على رواية!!
هل تتخيل إنه بدلا من أن تغرق في أحلام اليقظة لشئ ما.. تغرق في أحداث رواية!!
كلها أحلام نعم.. لكن ليست لهذه الدرجة
ربما يكون الموضوع مناسب لبعضكم أو مناسب لي في وقت آخر.. لكن هذا ليس وقته المناسب تماما..
نصحني البعض بالتجربة..
أنا أؤمن بفكرة أن القلم إن خط على الورقة لن يتركها.. لذلك لا أفكر حتى في كتابتها كفكرة لي أو لآخر ينتفع بها..
أخشى أن أبدأ فتؤثر على شئ مستقبلي..
لا أعلم ماعلاقة الموضوع بكم.. كما لا أعلم ما علاقته بي، فقط طرحته ربما يكون أحدكم مر بتجربة مشابهه أو شخص يفيدنا بحل يتيه عنا لتتوه عنا
التعليقات
   ZaidEd - زيد إدريس   
 

أنا أؤمن بفكرة أن القلم إن خط على الورقة لن يتركها


أنا أؤمن بفكرةٍ أكثر تطرّفًا، إذا ابتعد القلم عن خطّه لميلمترٍ واحد فإن الفكرة ستتغير والعمل سينتهي وستخرب المقالة تمامًا، لا أستطيع أن أكتب مقالةً باستقطاعاتٍ وقتيّة، فأنا إذا بدأت الكتابة ثم نظرت مجرّد نظرٍ إلى بداية الفقرة كي أراجع أفكاري لتغيّر جوّ الكتابة عندي ولتغيّرت أفكاري وذهب الذوق الفنّي من الكتابة تمامًا، بل إنني لأخجل وأفكّر كثيرًا قبل تعديل كلمةٍ في مقالة كتبتها البارحة، ذلك أنني أظن أن الإنسان في كل لحظةٍ لديه حالة مزاجيّةٌ خاصة هي الأولى والأخيرة من نوعها في التاريخ كما البصمة لا يشاركك فيها أحدٌ ولا مكانٌ ولا زمان، وأنك حين تكتب في مقالٍ بعد فترةٍ من الانتهاء منه تكون قد مزجت به حالاتٍ مزاجيّةٍ جديدة وكأنك أضفت الحبر إلى اللبن، أحب الاسترسال والتقدّم بالكتابة دون توقّف، ومن الطريف في قصص حياتي الطويلة أنني في سنواتي الأولى في المدرسة الإبتدائية -كنت قارئًا حينها- كان لدي شغفٌ بكتابة رواية، كنت أتمنى بشدّة أن أكتب روايةً ممتعة كما أقرأ الروايات، لكن كان لدي قالبٌ واحد لكل محاولات الروايات، أفتح الوثيقة، أكتب العنوان واسم الكاتب، أنسّق الغلاف، أرسم جدول الفهرس، أكتب المقدّمة والإهداء، أكتب ملاحظات دار النشر ربما، وحين أصل إلى كتابة الرواية الفعليّة، أكون قد تعبت وأتوقف، وحين أعود، لا فكرة لدي ولا مزاج للكتابة، منذ سنةٍ أو سنتين تقريبًا جرّبت طريقةً جديدة، كتبت مقالًا مختصرًا عن والدي أصف بها حياته، وجدت أنني بارعٌ في كتابة مقالٍ صغير وخصوصًا إذا كان عن شخصيّةٍ أعرفها، بعدها كتبت سلسلةً من المقالات بعنوان "الشخصيّات" أصف بها شخصيّاتٍ خيالية ونظراتها الفلسفية إلى الحياة، عجوزٌ حالمة، اقتصاديٌّ بائس، قارئٌ شغوف، وأميرٌ طموح. كانت تجربةً ممتعة بحق، وإن اللافت للنظر في هذا هو أنني لسببٍ ما كنت أنهي كل هذه المقالات بما يبدو انتحارًا من الشخصيّة. الآن، أنا نادمٌ وما زلت أتفكّر حول تبديلي لكلمة يُنهي بكلمة يدفن في آخر مقالٍ لي، أتساءل إن كانت المقالة ستغفر نقطة الحبر هذه التي أسقطتها عليها وتهملها أم لا.
   hd ahmed - ahmed H D   
لا أرى أن ما ذكرت بعد الإقتباس مختلف مع ما جاء به، فيحدث لي ذلك أيضا، آخر موضوع كتبته - مثلا - كل جزئية منه تختلف عن الأخرى.. عادة لا إحب القراءة بعد الإنتهاء فإن لم أضغط نشر لن أنتهي،
إن رجعت لمراجعة فقرة أقول ليس مكانها ومن المفترض أن هناك جزئية نسيتها يجب أن أكتبها، لا هذا لا يعجبني لن أنشره.. وهكذا
 

كان لدي قالبٌ واحد لكل محاولات الروايات، أفتح الوثيقة، أكتب العنوان واسم الكاتب، أنسّق الغلاف، أرسم جدول الفهرس، أكتب المقدّمة والإهداء، أكتب ملاحظات دار النشر ربما، وحين أصل إلى كتابة الرواية الفعليّة، أكون قد تعبت وأتوقف، وحين أعود، لا فكرة لدي ولا مزاج للكتابة


ومن كذب عليك وقال لك أنك ستكتب، قصتك مثل شخص جائع اراد أن يأكل فقام بطبخ أكثر أكله تأخذ منه وقت كثير وبعد إن أنتهى منها لم يأكلها نظرا لإمتلاء بطنه بالمياه والسلطات تصبيرا لنفسه
أنت كقارئ لرواية مثلا، هل تتم بالغلاف وماذكرت أم بالرواية أكثر!!
   ZaidEd - زيد إدريس   
يا أخي آسف ولن أعيدها :D هل قلت لك بأنني أفعل ذلك الآن؟ قلت لك قصّة قديمة وفترةٌ قصيرة.
   كرستاله - كرستاله نور   
ههههههه طريقتك في كتابه سؤالك روائيه ومشوقه في حد ذاتها .. لا افهم ما الذي يمنعك من الكتابه؟!
   hd ahmed - ahmed H D   
إن كنت أريد الكتابة فسيلزمني الكثير لأعرفه-حتى لا تكون مجرد إضاعة للوقت مستقبليا- مثل الأساسيات والشروط، لماذا تقرأ لهذا الروائي بالتحديد، مالذي جعل هذا روايته تترجم لأكثر اللغات وهذا يحصد على جوائز، كيف أجد أسلوب ونوع فريد أتميز به.. إلخ من الأسئلة التافهه
   كرستاله - كرستاله نور   
اكثرهم رعبا ليله الامتحان .. هوا اكثرهم إلماما بالمنهج
لست مطالبا بحصد الجوائز علي اول روايه لك .. كـ بدايه عرف الجمهور من تكون انت بأبسط المعاني
فقط !! قم الان وابدأ بترتيب افكارك ثم امسك قلمك ودعه ينطلق ......
واعدك انك ستنبهر من سيل المعلومات القيمه التي سيلقيها عقلك الي قلمك
ارح ضميرك وافعل ما يمليه عليك
   hd ahmed - ahmed H D   
هذا على أساس أني سأفعل :D
لي تجربة مع القصص عندما كنت صغير، وذهبت مع الرياح بكل ما يخصها
   كرستاله - كرستاله نور   
لماذا كل هذا الاحباط يـ هذا؟! :
   hd ahmed - ahmed H D   
أين الإحباط
أكشفه بهذه السهولة.. أذا سألقي كل هذه الكتب واتبع طريقتك
(أمزح)
سأجرب ربما تفتح طريق لغيرها
   كرستاله - كرستاله نور   
هههههههههههه ننتظر !
   rosana - roronoa zorro   
 

هل تتخيل أنك تأتي لتنام - ليس النوم بالساهل - وبدلا من أن يؤنبك ضميرك على شئ فعلته.. يؤنبك على رواية!!
هل تتخيل إنه بدلا من أن تغرق في أحلام اليقظة لشئ ما.. تغرق في أحداث رواية!!


خشيت أني الوحيدة التي تلازمها هذه الأعراض المرضية.
نصيحة أظن أن الكتابة أفضل حل. ستحس بحمل يزاح عن كاهلك كلما كتبت و لو كانت كتابة مشاهد عشوائية. كما أن أسلوبك رائع يا أخي .0.
 

أخشى أن أبدأ فتؤثر على شئ مستقبلي..


لا أستطيع تخيل السيناريو الذي ستؤثر به على مستقبلك. أعني بتنظيم الوقت لن تهمل دراستك أو الروايةو لا أظن عصابة آل كابوني ستلاحقك لأنك قمت بكتابة رواية الا ان كانت سياسية :D
   hd ahmed - ahmed H D   
ربما شئ يشبه ذلك.. فالكتابة بالنسبة لي لا حدود لها في بعض الأوقات
   Cato   
لأن الرواية -كما يخيل إلينا- ستحيا وإن متنا :'D .. (الكثير من علامات التعجب), لكن لم لا ؟
مثلا , انا مررت بتجربة مشابهة؛ منذ فترة ليست بالبعيدة كتبت مختصرًا لرواية لي لم تتجاوز صفحاتها المائة, لم استطع حقًا منع نفسي من الكتابة؛ فالأفكار إن لم تكتب لا نعلم هل ستعاودنا مرة أخرى أم أنها ستتلاشى من فورها إن لم نكتبها, قررت حينئذ كتابة ملخص وكانت نيتي أن اوسعه فيما بعد حينما أمتلك الوقت -احدى العطلات الصيفية مثلا- لكن كلما امتلكت الوقت, تملكني الخوف
أقول: ربما حين انهي دراستي في (كلية اللغة العربية) اعيد النظر اليها فاكتشف انها ركيكة الألفاظ هشة المغزى مفتقرة إلي المعاني الأدبية العميقة وتكتسي برداء السطحية البليد!
ربما تتغير نظرتي واراها بمنظور اخر.
الجبن, والهروب الي الكسل خوفا من الفشل
هذا هو ما أعلم اننا قد وقعنا فيه, لكن كان السبب الرئيس الذي منعني من أن اكمل, والذي بحق هو أهم شيْ, أنني قلت بتعنيف: هل أرى نفسي الآن بما امتلكة من مهارات -بسيطة كما اعتقد- يحق لي أن اخذ مقعدًا كان قد جلس عليه أدباء الأمس؟ بماذا ولماذا ؟ ؟
كيف سيكون مصير الأدب إذًأ, رأيت -ورأينا جميعًا- أن الأدب في هذه الأيام يأخذ في الإنحطاط, والسبب معروف فلو فتحت عينيك علي إي من الدراسات التي كتبت في هذا المجال, لوجدت أن السبب يكمن في المجتمع ذاته؛ فأنه لو انحط المجتمع انحطت اللغة -والثقافة كذلك- والعكس صحيح.
حتى وإن امتكلت ادوات علمية يعتد بها, قراءات كثيرة في هذا المجال, معرفة وخبرة في الحياة, ونظرات متفحصة في معاجم الموضوعات -او اي نوع من المعاجم وان كان هذا اكثر فائدة في نظري- هذا بالإضافة إلي امتلاكك خيالًا جامحًا وقدرة ابداعية علي صنع حبكة فريدة؛ إلا انك سوف تتراجع أيضًا
والسبب ان سوقنا يعج بالفظائع -فظائع حقًا- فكيف ستَلقَى انت الأهمية المرجوة؟ وعملك الذي سيضنيك هل سيكون له قيمة؟ أم انه سيختفي وسط اكوام الهراء والذي سمي مؤخرًا بالأدب, تعلم أن قلمك لن يهجر الكتابة ما إن يبدأ بها شغفه, فسنقول: لماذا كل هذا, فلأتراجع من البداية ولن اخطوا خطوة نحو هذا الطريق الطويل الذي سأفشل فيه حتما, اما فشلا في كتابة أدبية سليمة, أو نجاحًا غير معترف به,
   hd ahmed - ahmed H D   
شاهدت مؤخرا روائيين تجاريين على حسب ما تذكر، وأخشى أن أحذوا حذوهم فأسئ لنفسي ولمن سبقونا
بالإضافة لما ذكرت أنت بفقرتك الأخيرة
   mooaz2015 - معاذ السيد   
لا أفهم كيف ستؤثر على مستقبلك وأنت تود أن تكتب..اذاً أكتب في أوقات الفراغ وصدقني القلم سيترك الورقة لأن لا شيء يستمر.لقد جربت هذا الشعور من قبل لكنني لم أكمل شيء لأن أفكاري انتهت.
   hd ahmed - ahmed H D   
 

القلم سيترك الورقة لأن لا شيء يستمر


جربت سابقا في موضوع آخر.. لكن على الأقل إرتحت عندما حدث ذلك
   MR_HIDE   
أنت على الأقل تكتب من حين لآخر.. أنا عندما أرى البعض يكتب تدوينات ومقالات من النوع الطويل أقول في نفسي يا الهي كيف استحمل وكتب كل هذا؟ لا أستطيع أن أكتب شيئا.. أتمنى أحد يفيدنا!
   hd ahmed - ahmed H D   
عندما كنت أكتب من الجهاز كنت أحدد عدد معين من الكلمات 500-2000 كلمة لا أقل ولا أزيد
الآن عندما أكتب من الهاتف أتوقف عندما أجد الأخطاء تكثر، فلوحة مفاتيحه تصيبك ببعض الإحراج
معنى هذا أن بعض الأشخاص لا يستطيعوا التوقف أثناء الكتابة - مادامو لم يحددوا لها وقت أو حجم- وصدقني الكتابة ممتعة لتجعلهم يفعلوا ذلك
  الموضوع و التعليقات و باقي البيانات في هذه الصفحة منقولة و معدلة من المصدر على الرابط التالي : https://io.hsoub.com/books/42622
  هذا الموضوع مرخص تحت : رخصة المشاع الإبداعي BY-SA
المشاركة :
تويتر
فيسبوك
الإيميل
لينكد إن
واتساب
الرابط

كيف تراعي أدب الخلاف عند المناقشة، ولا تخرج عن حدود الشريعة. وما رأيك في الرطانة بالأعجمية؟ كيف تراعي أدب الخلاف عند المناقشة، ولا تخرج عن حدود الشريعة. وما رأيك في الرطانة بالأعجمية؟
التقرير السنوي ل  stackoverflow عن المطورين التقرير السنوي ل stackoverflow عن المطورين
[PDF] دليل التحرير العربي لأرامكو السعودية [PDF] دليل التحرير العربي لأرامكو السعودية
سيرفرات الاداء العالي سيرفرات الاداء العالي
من بيع قطع حلوى إلى طلبات بقيمة 900 ألف دينار كويتي: قصّة متجر \"شوكلتنس\" من بيع قطع حلوى إلى طلبات بقيمة 900 ألف دينار كويتي: قصّة متجر \"شوكلتنس\"
هل تفضل وجود دورة في الخوارزميات أم في أنماط التصميم (Design Patterns)؟ هل تفضل وجود دورة في الخوارزميات أم في أنماط التصميم (Design Patterns)؟
لماذا الهوس باليابانيين ؟ لماذا الهوس باليابانيين ؟

الروابط المختصرة    سياسة الخصوصية    شروط الإستخدام    من أنا    من نحن    الأسئلة الشائعة    موضوع عشوائي    اتصل بنا   
                           
Developed by : MJ7.org